بروتين كيوم العلاجي: ثورة علمية لإصلاح الشعر التالف واستعادة حيويته الطبيعية

بروتين كيوم العلاجي: ثورة علمية لإصلاح الشعر التالف واستعادة حيويته الطبيعية

بروتين كيوم العلاجي: الحل العلمي لاستعادة قوة الشعر ولمعانه الطبيعي

في عالم العناية بالشعر، كثير من النساء يكتشفن بعد سلسلة طويلة من التجارب أن اللمعان الفوري والنعومة السطحية لا تعني بالضرورة أن الشعر يتمتع بصحة حقيقية. فكثير من المنتجات التجارية تعمل على تغليف الشعرة مؤقتًا بطبقة من السيليكون أو الزيوت الثقيلة، مما يمنحها مظهرًا ناعمًا من الخارج، بينما في الداخل تبقى الألياف ضعيفة، جافة، ومجهدة من التصفيف والصبغات المتكررة. ومع مرور الوقت، تبدأ المشاكل بالظهور: تقصف في الأطراف، هشاشة، فقدان المرونة، وتشابك مستمر يجعل الشعر يبدو باهتًا ومتعبًا رغم كل الجهد المبذول في العناية به.

هنا يظهر الفارق الحقيقي بين "التجميل المؤقت" و"العلاج الحقيقي".

بروتين كيوم العلاجي لم يُصمم ليمنحك مظهرًا لحظيًا يزول بعد أول غسلة، بل صُمِّم ليُعيد بناء ألياف الشعر من الداخل خطوة بخطوة. إنه تركيبة علمية متطورة تم ابتكارها بعد دراسات دقيقة، تجمع بين الكيراتين النقي والبروتينات النباتية والمرطبات العميقة، لتغذّي كل خصلة من الجذور حتى الأطراف. يعمل بروتين كيوم على تعويض التلف الناتج عن الصبغات، الحرارة، والعوامل البيئية، ليمنح الشعر توازنه الطبيعي من جديد.

فبدل أن يغلف الشعر بطبقة تخفي مشكلاته، يقوم بروتين كيوم بإصلاحها من الجذور. والنتيجة؟ شعر قويّ، لامع، وحريري الملمس... لكنه قبل ذلك صحي بحق.
إنه ليس مجرد "منتج لتنعيم الشعر"، بل علاج متكامل يغيّر مفهوم العناية بالشعر التالف.

اشتري بروتين كيوم العلاجي الآن

القصة وراء الابتكار: من صالونات التجميل إلى مختبرات كيوم

بدأت قصة بروتين كيوم العلاجي من خبرة واقعية عميقة في عالم الجمال والعناية بالشعر. فـمروة الخطيب، مؤسسة علامة Kyom، أمضت أكثر من ستة عشر عامًا في العمل في مجال التجميل، تتعامل يوميًا مع أنواع مختلفة من الشعر، وتتابع عن قرب ما تعانيه النساء من تلف وتقصف وضعف في الألياف الشعرية. وخلال هذه السنوات الطويلة، لاحظت ظاهرة تتكرر دائمًا:
"النتائج التي تبدو مذهلة في البداية لا تدوم، والشعر الذي يبدو ناعمًا ولامعًا في الأيام الأولى سرعان ما يفقد حيويته ويصبح هشًا وباهتًا."

كانت مروة ترى النساء يخرجن من الصالون بابتسامة راضية بعد جلسة البروتين، ثم يعدن بعد أسابيع قليلة يشتكين من الجفاف والتقصف والشعر المطّاطي والمظهر المتعب. عندها أدركت أن المشكلة ليست في الشعر ذاته، بل في طبيعة المنتجات المستخدمة. فمعظم البروتينات المنتشرة في الأسواق تعتمد على مواد كيميائية قوية تمنح مظهرًا مؤقتًا، لكنها تضعف بنية الشعرة الداخلية مع الوقت.

من هنا بدأت رحلة البحث الجاد عن تركيبة علاجية حقيقية تُعيد للشعر توازنه الطبيعي بدلاً من أن تخفي مشاكله مؤقتًا. تعاونت مروة مع مجموعة من الخبراء الكيميائيين والمتخصصين لتطوير منتج يعتمد على منهج علمي متوازن يجمع بين الفاعلية والأمان.

وكان الهدف واضحًا منذ البداية:

  • أن يكون البروتين خالٍ تمامًا من الفورمالدهايد والمواد القاسية على الشعر.

  • أن يعالج الشعر فعليًا من الداخل، لا أن يكتفي بتغليفه من الخارج.

  • أن يُعيد للشعر مرونته ولمعانه الطبيعي دون أن يثقله أو يسبب له إجهادًا إضافيًا.

وهكذا تبلورت فكرة بروتين كيوم العلاجي؛ تركيبة متقدمة تمنح الشعر عناية علاجية حقيقية تمتد إلى أعماقه. فهو لا يعدك بمظهر جميل فحسب، بل يمنحك شعرًا صحيًا متينًا ينبض بالحيوية مع كل استخدام.

النتيجة هي بروتين كيوم العلاجي، المنتج الذي يقدّم علاجًا حقيقيًا للشعر دون المساومة على صحته!

ما الذي يجعل بروتين كيوم العلاجي مختلفًا؟

إن سرّ تميّز بروتين كيوم العلاجي يكمن في تركيبته العلمية المتكاملة، التي صُمّمت بعناية لتعمل على مستويات متعددة داخل الشعرة، بدءًا من إصلاح البنية الداخلية وحتى منح المظهر الصحي الخارجي.
هذه المكونات لا تعمل بشكل منفصل، بل تتفاعل بانسجام دقيق لتمنح الشعر علاجًا فعليًا من الجذور إلى الأطراف.

  1.  الكيراتين المتحلل + البروتينات النباتية المهدرجة

هما الأساس في إعادة بناء الشعر من الداخل.

  • يعمل الكيراتين المتحلل على تعويض النقص في البروتين الطبيعي داخل ألياف الشعر، فيُعيد إليها التماسك والقوة.

  • بينما تقوم البروتينات النباتية المهدرجة بتغذية الطبقات الداخلية للشعرة وتدعيمها بالأحماض الأمينية التي فُقدت بسبب الصبغات والحرارة.
    النتيجة: شعر أقوى، أكثر مرونة، ومظهر صحي ملموس من أول استخدام.

  1. حمض الجليوكسيلك (Glyoxylic Acid)

يُعد هذا المكوّن العلمي المتطور البديل الآمن للفورمالدهايد المستخدم في البروتينات التجارية.

  • يعمل على إعادة تشكيل روابط الكيراتين داخل الشعرة بطريقة لطيفة وآمنة دون أي ضرر كيميائي.

  • يمنح الشعر نعومة طبيعية تدوم طويلًا دون أن تُضعف بنيته.

  • كما يساعد على حماية الألياف من التقصف والتلف المستقبلي، مما يجعل النتيجة ليست فقط ملمسًا ناعمًا، بل علاجًا طويل الأمد.

  1. مزيج من السيليكونات الذكية التي تعمل بآلية انتقائية:

  • تتركز فقط على المناطق المتضررة من الشعرة لتغليفها بطبقة واقية دقيقة.

  • تمنح الشعر لمعانًا طبيعيًا غير دهني، وتحسّن ملمسه دون أن تثقله.

  • كما تساعد في الحفاظ على الترطيب الداخلي لفترات أطول، مما يقلل من تجعد الشعر ويزيد من سلاسته.

  1. مكونات خفيفة تُستخدم لتسهيل توزيع البروتين بالتساوي على الشعر.

  • تساعد في امتصاص المكونات العلاجية بعمق داخل الألياف.

  • تمنح الشعر ملمسًا ناعمًا وانسيابية رائعة أثناء التصفيف وبعده.

  • كما تُسهم في تقليل وقت فرد الشعر أثناء الجلسة، مما يحميه من التعرض الزائد للحرارة.

  1.  مرطبات دهنية طبيعية تعمل كـ"درع واقٍ" للشعرة.

  • تُغلف الألياف بطبقة مرطبة تحافظ على الماء داخل الشعرة.

  • تساهم في زيادة مرونتها وقدرتها على مقاومة العوامل الخارجية كالهواء الجاف والحرارة.

  • تمنح الشعر مظهرًا حيويًا ولمعانًا متوازنًا دون أن يجعله دهنيًا أو باهتًا.

  1. مكونات متخصصة في مكافحة التشابك والخشونة.

  • تعمل على تنعيم سطح الشعرة وجعلها أكثر انسيابية أثناء التصفيف.

  • تحمي من الجفاف والتقصف الناتج عن التمشيط أو العوامل البيئية.

  • تترك الشعر سهل التصفيف ولامعًا بشكل طبيعي طوال اليوم.

النتيجة النهائية:

عندما تتفاعل هذه المكونات معًا داخل تركيبة بروتين كيوم العلاجي، تكون النتيجة شعرًا صحيًا من الداخل، وناعمًا من الخارج.
فهو لا يكتفي بتجميل المظهر، بل يعيد بناء الشعر تدريجيًا، ليصبح أقوى وأكثر تماسكًا ومرونة مع كل استخدام.

كيف تتغير بنية الشعر بعد أول جلسة من بروتين كيوم العلاجي؟

عند تطبيق بروتين كيوم العلاجي، يبدأ الشعر رحلة علاجية متكاملة تتجاوز حدود المظهر الخارجي.
فخلال الجلسة الأولى، تتفاعل المكونات النشطة داخل التركيبة بطريقة ذكية ومنظمة لإصلاح الألياف الشعرية من الداخل إلى الخارج.

  1.  المرحلة الأولى: امتصاص عميق وإعادة البناء:

تتغلغل البروتينات النباتية والكيراتين المتحلل إلى عمق الشعرة، حيث تبدأ عملية إعادة ترميم الروابط الداخلية التي تضررت بفعل الصبغات والتصفيف الحراري. هذه الخطوة تُعيد للشعرة قوتها الطبيعية وتمنحها مرونة تمنع التكسر.

  1. المرحلة الثانية: تنعيم ذكي ومتوازن:

يدخل حمض الجليوكسيلك في تفاعل لطيف مع ألياف الشعر ليعيد تماسكها، مانحًا إياها ملمسًا ناعمًا دون أن يسبب فقدانًا للحجم أو الملمس الطبيعي. وهنا يظهر الفرق الجوهري بين بروتين كيوم والأنواع التقليدية: فهو لا “يفرض” الفرد بقوة كيميائية، بل يعالج ويعيد الانسجام البنيوي للشعرة بطريقة علمية آمنة.

  1.  المرحلة الثالثة: الحماية واللمعان الطبيعي

تقوم السيليكونات الذكية بتغليف الشعرة بطبقة واقية شفافة تمنع فقدان الرطوبة وتحافظ على النتائج لفترة طويلة.
وفي الوقت ذاته، تعمل المرطبات الطبيعية على تأمين الترطيب الداخلي للشعرة، لتبدو ناعمة من دون مظهر دهني.

  1. المرحلة الرابعة: تثبيت النتيجة ومنع التقصف

أخيرًا، يقوم مزيج المرطبات والمكونات المختصة بمنع التشابك بإغلاق سطح الشعرة بطريقة تحافظ على المكونات العلاجية بداخلها، وتقلل من تشابك الشعر أثناء الغسل أو التصفيف اليومي.
النتيجة؟ شعر صحي، لامع، مرن وسهل التحكم، مع مظهر طبيعي خالٍ من التجعد حتى بعد أسابيع من الاستخدام.

ومع كل جلسة علاج لاحقة، يزداد الشعر قوة ومرونة لأن بروتين كيوم لا يكتفي بتغليف الشعرة، بل يعيد بناءها تدريجيًا، لتستعيد توازنها الطبيعي وتبدو في أفضل حالاتها دائمًا.
لهذا السبب أصبح يُعرف بين خبراءنا المعتمدين بأنه البروتين العلاجي الحقيقي الذي يُصلح قبل أن يُجمّل، ويُعالج قبل أن يُلمّع.

اطّلعي على تفاصيل المنتج هنا.

بروتين كيوم مقابل المنتجات التقليدية:

المنتجات التقليدية

بروتين كيوم العلاجي

المعيار

يحتوي على مواد قد تسبب التلف

خالٍ من الفورمالدهايد

المواد الفعالة

نعومة سطحية ومظهر هش

ترميم داخلي ونعومة صحية

النتائج

يسبب ضعف وتلف متزايد

يعزز صحة الشعر ويحسن بنيته

الأثر طويل المدى

غالبًا يحتاج صالون محترف

آمن في المنزل والصالون

سهولة الاستخدام

تجميل مؤقت دون معالجة فعلية

علاج يعيد التوازن للشعر

الهدف الأساسي

الفوائد الرئيسية لبروتين كيوم العلاجي:

  • إعادة حيوية الشعر: علاج عميق للألياف التالفة

  • التحكم بالتقصف والهيشان: يقلل من تكسر الشعر ويزيد مرونته

  • لمعان طبيعي وصحي: بدون مظهر دهني أو مطاطي

  • حماية من التلف المستقبلي: يعزز قوة الشعر ويقاوم الصبغات والتصفيف اليومي

  • آمن لكل أنواع الشعر: بما في ذلك المصبوغ والمعالج سابقًا

  • سهل الاستخدام في المنزل: دون الحاجة لمهارة احترافية

اطلبي بروتين كيوم العلاجي الآن ولا تترددي.

طريقة الاستخدام:

لتسبيل الشعر أو فرده:

  1. اختاري مكانًا جيد التهوية

  2. اغسلي الشعر وجففيه تمامًا

  3. وزّعي كمية مناسبة من البروتين على كل خصلة ودلّكي الشعر

  4. اتركي البروتين ليجف حوالي 45 دقيقة

  5. اغسلي الشعر ثم جففيه بالسيشوار

  6. مرري المكواة على خصل الشعر الرقيقة 10–15 مرة بحد أقصى 230 درجة 

  7. اغسليه بشامبو خاص بالبروتين وترطيب الأطراف

للشعر الكيرلي (بدون فرد):

  • اتبعي نفس الخطوات، لكن تجنبي استخدام المكواة

  • استخدمي السيشوار بدرجة حرارة منخفضة أو متوسطة

  • مشطي الشعر بمشط واسع الأسنان لتفادي التقصف

تواصلي مع فريقنا المختص لمزيد من التفاصيل عن طريقة الاستخدام.

آراء العملاء:

السعودية – رهف:
"والله شعري صار أحسن من أول استخدام! خفيف على شعري وما حسّيته مثقل، ولمعانه صار طبيعي وما يلمع زيادة".

الإمارات – ليان:
"جربت كثير بروتينات، بس بروتين Kyom غير! شعري صحي من الداخل، وما عاد يتقصف مثل قبل".

السعودية – نورا:
"روتيني صار أسهل مع البروتين، حتى شعري المصبوغ صار ثابت وصحي، أنصح كل البنات يجربوه".

مصر – سارة:

"أنا جربت كتير بروتينات قبل كده، بس ده فعلاً فرق شعري من الجذور للأطراف".

الكويت – جود:
"حبيت ملمسه الخفيف، ما ثقل شعري أبدًا، والنتائج واضحة من أول استخدام".

الإمارات – هيا:
"مع كل استعمال شعري صار صحي ولامع بدون أي هيشان، أنصح فيه لكل صديقاتي".

السعودية – دانا:
"أول مرة أحس شعري صحي بعد البروتين، حتى بعد الصبغات المتكررة".

الأردن– نهى:
"شعري صار أسهل في التصفيف، ولامعه طبيعي مش زي البروتينات التانية".

مصر – لمياء:
"البروتين خفّيف جدًا، والنتائج مذهلة، شعري صار قوي وناعم من جواه".

الأسئلة الشائعة:

  1. هل يناسب البروتين الشعر المصبوغ؟
    نعم، التركيبة آمنة للشعر المصبوغ وتعيد له الحيوية دون تلف.

  2. هل يمكن استخدامه في المنزل؟
    بالتأكيد، مصمم للاستخدام المنزلي والصالونات مع ضمان النتائج.

  3. كم مرة يجب استخدامه؟
    عادةً، مرة كل 4–6 أسابيع حسب حالة الشعر.

  4. هل يعطي نتائج فورية؟
    ستشعرين بالنعومة واللمعان من أول استخدام، والتحسن العميق يظهر مع الاستخدام المنتظم.

  5. هل يناسب جميع الأعمار؟
    مناسب من عمر 8 سنوات وما فوق.

  6. هل يمكن استخدامه مع منتجات أخرى؟
    نعم، يمكن دمجه مع الشامبو والبلسم المناسبين وسيرومات الشعر.

  7. هل يسبب أي حساسية أو تهيج؟
    لا، التركيبة خالية من الفورمالدهايد والمواد الكيميائية الضارة، مناسبة حتى للبشرة الحساسة.

  8. ما الفرق بين استخدامه وحده أو مع المجموعة الكاملة؟
    الوحدة تعطي نتائج ممتازة، لكن المجموعة الكاملة تضمن ترميمًا أقوى وحماية طويلة المدى.

  9. هل يساعد على منع تقصف الشعر ؟
    نعم، إعادة بناء ألياف الشعر وتقوية المرونة يقلل التقصف بشكل ملحوظ مع الاستمرار في الاستخدام.

  10. كم مدة تأثير البروتين بعد الاستخدام؟
    تستمر نتائج البروتين من6 إلى9 أسابيع حسب نوع الشعر وعادات العناية اليومية.

بروتين كيوم العلاجي ليس مجرد منتج تجميلي، بل حل علمي متكامل يعيد لشعرك قوته من الداخل، ويجعله صحيًا، ناعمًا، ولامعًا. في كل قطرة، هناك وعد بأن يصبح شعرك أقوى وأكثر حيوية، دون أي مساومة على صحته.

اختاري بروتين كيوم العلاجي اليوم وابدئي رحلة علاج شعرك من الداخل، لتظهري بإطلالة صحية وجذابة كل يوم!

اطلبيه الآن.

RELATED ARTICLES